الثلاثاء، 1 مارس 2016

يوم دراسي وطني تحت شعار"هل نحن في حاجة إلى الفلسفة؟+أرضية الندوة+البرنامج

أرضــــية النــــــــدوة
    هل نحن في حاجة إلى الفلسفة؟ قد يُطرح هذا السؤال بصيغة استنكارية، بحيثُ يتوهم قارئه وجود تخمة في الفلسفة، تقتضي التوقف عن طلبها ونشدان الحاجة إليها. وقد يُفهَم منه من جهة ثانية نوع من "الاستنجاد والطلب" الذي تفرضه الضرورات والأزمات التي يعرفها عالمنا، والتي تقتضي استحضار هذا النمط من الفكر لكي يساعدنا في حل مشكلاتنا الفلسفية والوجودية.

     نحن في هذا اليوم الدراسي، على وعي تام بأن الحاجة إلى الفلسفة أصبحت مطلبا وجوديا، في ظل الإشكالات السياسية والدينية والثقافية والكوسموبولتيكية، التي يعاني منها الإنسان في عالمنا اليوم. ولهذا، فإننا نؤسس هذا المطلب، ليس على نوع من النكران الذاتي أو الجماعي لحضور الفلسفة في المؤسسات التعليمية والجامعية، بل إننا نؤسسه على الاعتراف الصريح بأن هذا الحضور اليوم  للفلسفة يجب العمل على تعزيزه، بحيث كان حضورا باهتا في مقابل أشكال وأنماط تعبيرية وثقافية أخرى،ليست بالقيمة التي يجب أن يحظى بها الفكر الفلسفي أمام حجم الصعوبات والإشكالات التي نواجهها. وهكذا فالمطالبة بالحاجة إلى الفلسفة، هي مطالبة بالحق الكوني للإنسان في نمط من المعرفة يُتيح له اكتشاف أهم ما يميزه بوصفه كائنا يملك كينونة تُتيح له تأسيس نوع من التواجد المشترك بينه وبين الآخرين، ليس بوصفهم مطابقين ومتشابهين، بل بوصفهم مُغايرين ومُختلفين، ولهم الحق في أن يكونوا كذلك.
            ونؤسس مطلب الحاجة إلى الفلسفة كذلك، انطلاقا من الوعي بأن الإشكالات الوجودية الكبرى، والتي سنعالجها على مدار هذا اليوم الدراسي، من قبيل الإرهاب والعنف والتسامح، وأيضا الحق في الاختلاف والحق في المعتقد، والحق في الحفاظ على التعددية الثقافية ....  هي إذن قضايا محايثة لوجود الإنسان المعاصر، مهما كانت وظيفته أو درجة مسؤوليته، فإنه يواجه هذه القضايا  المصيرية، بحيث لا تتيح له الموارد الثقافية السائدة ،من مثل، الإعلام السمعي البصري والورقي ومختلف الأجهزة الإيديولوجية، النظر إلى تلك القضايا بعمق. وحينما يكون الفهم مشوها ،لا ننتظر إلا ممارسة أو سلوكا مشوّها، فيصير البحث عن الاختلاف والتعدد والإيمان بالآخر، بحثا حثيتا، تتطلبه الحاجة إلى الفلسفة من أجل الانعتاق من زعم التطابق والمشابهة. ومن هذا المنطلق تتيح لنا الفلسفة باعتبارها معرفة تتأسس على النقد والتفكير المزدوج في الذات وفي الآخر وفي والمحيط ، القدرة على نسج الجسور بيننا وبين الآخرين، سواء كانوا أولائك الذين ننتمي إليهم (النحن) أو أولائك الغرباء عنّا (الغير)، ( بدل الهم on) وهي في العرف الفلسفي "المبني للمجهول" كما عند هيدجرفي عالم يزداد فيه دعاة التشابه والإنغلاق والقتل والتدمير للإنسان والبيئة.
وهكذا تكون الفلسفة، والعودة إلى الفلسفة، هي عودة إلى فكر يؤمن بأن الإلتزام "بواجب ما" تجاه هذا الوجود بكل ما يتضمنه، مسألة ضرورية من أجل إنقاذ عالمنا من جميع النزعات التدميرية. فالفلسفة هي العلاج لأعطاب المجتمع كما كان يرى نيتشه ، وليست هذه العودة نوعا من النزوع الأخلاقوي، بل هي عودة تفرضها حاجات أخلاقية ومعرفية تتمثل في تمكين ناشئتنا ومجتمعنا من القدرة على تفكيك كل الخطابات، التي تقدم نفسها كونها حقائق خالدة ومتعالية على واقعهم ومواطنتهم وكرامتهم وأمنهم واختياراتهم وحريتهم.
ما يجب تأكيده، وما لايجب فهمه، وهو أن هذا اليوم الدراسي لا يؤسس مطلبه "الحاجة إلى الفلسفة" على حساب الإقصاء لحقول معرفية أخرى تحمل وتتقاسم مع الفلسفة هذا الهم الجماعي في التفكير في أفضل الطرق التي تتيح للجميع العيش بكرامة، بل يعتبر حضور الفلسفة وتعزيز وجودها بوصفها ضرورة يومية سيساهم إلى جانب أنماط أخرى من المعرفة النقدية في تحقيق هذا المطلب. يمكن صياغة بعضا من الإشكالات من خلال المفارقات العميقة التالية:هل مطلب الحاجة إلى الفلسفة القصد منه تجديد ذاتها أم هذه الحاجة هي من أجل توظيف الفلسفة في معركة الصراعات الإجتماعية؟ بمعنى هل خلفية السؤال فلسفية أم سياسية؟ وهل يمكن الفصل بين الفلسفي والسياسي؟ حتى وإن رجعنا إلى بدايات تأسيس الفلسفة، سنجد أن أفلاطون وقبله سقراط مارسوا الفلسفة من خلال صراع سياسي غير مُعلن مع السفسطائيين، أي حاجتهم إلى فلسفة مُضادة لما يُشيعه خصومهم على أنه فلسفة،واعتقاد الخصم السوفسطائي أن ما يؤسس له هو الفلسفة كحاجة ضرورية رافقت تطور المجتمع اليوناني.إن الحاجة إلى الفلسفة بالنسبة للطرفين تختلف باختلاف المواقع الطبقية والرهانات السياسية.  وأفلاطون نفسه لم يخف حاجته إلى الفلسفة من أجل الدفاع عن المصالح السياسية لطبقته الأرستقراطية. نفس القضية تتكرر مع الكندي في علاقته بالخلفاء "محبي الحكمة" في مواجهته للفقهاء الرافضين للفلسفة، وكذلك أبي حامد الغزالي في علاقته أو توظيفه من قبل الدولة السلجوقية والتي كانت في حاجة إلى فلسفة تُقوّض الخلفية الفلسفية للحركة الباطنية.
  بالمحصلة الحاجة إلى الفلسفة قضية معقدة وتتداخل فيها عدة اعتبارات، علما أن إشكالية العلاقة بين الفكر والواقع دائما تعيد طرح إشكالية الحاجة إلى الفلسفة. من قبيل ما حاجة مجتمع متأخر إلى الفلسفة، علما أن الفلسفة موجودة وتحيا في المؤسسة التعليمية ولكن لأيّ غاية ومن يحدد هذه الغاية؟
لا يفوتنا في هذا الصدد، أن نذكر بالرغبة النبيلة التي تحدوا هؤلاء الشباب/الأساتذة، الذين فكروا في هذا اليوم الدراسي، حالمين منذ سنتين في إرسائه كتقليد سنوي، من داخل المؤسسة العمومية، وجعله فضاء مفتوحا لجميع الأساتذة من داخل المادة أو من خارجها ،من أجل اللقاء وتبادل الأفكار والمعارف. وإن دل هذا على شيء، فإنه يدل على الإستيعاب العميق والفلسفي "لشعار ربط المدرسة بمحيطها". فهذا الربط لا يتحقق بفتح أبوابها وإلغاء أسوارها، بل ما نفهمه من هذا  الربط هو أن تكون المدرسة والمؤسسة عموما محتضنة للنقاش العمومي، ومتدخلة وحاضرة فيه بأطرها وكفاءاتها، وذلك من أجل تنوير تلامذتنا ومحيطنا ومجتمعنا، لأن المدرسة هاهنا لم تعد بالنسبة لنا ممرا أو جسرا وظيفيا يعبر منه التلميذ نحو مؤسسات أخرى، الجامعة مثلا، بل هي مجال القطائع القيمية، بحيث أن القضايا التي تهم التلميذ،  وتمس مصيره ومستقبله يجب أن تكون حاضرة داخل المدرسة، ويجب أن تسهم كل الأطر في إيجاد وتقديم الإجابات عنها عوض أن نترك تلامذتنا ضحية التمثلاث والحس المشترك والأفكار الجاهزة. وتكريسا لثقافة الإعتراف لا يفوتنا توجيه الشكر لكل من ساهم في إنجاح هذا اليوم الدراسي، وتوفير الشروط له من الإدارة التربوية لمؤسسة ثانوية الخوارزمي، ونخص بالذكر الداعم الرئيسي لهذا اليوم الدراسي،  المكتب الجديد لجمعية أباء وأمهات وأولياء التلاميذ على بذله كل الجهد في توفير جميع الحاجيات اللوجستيكية، من أجل إنجاح هذا اليوم الدراسي، ولا ننسى كذلك السيد المراقب التربوي لمادة الفلسفة الأستاذ رشيد العلوي على كل الجهود التي يبدلها منذ التحاقه بالجهة، في سبيل تعزيز حضور الفلسفة والتقاليد الفلسفية بهذه الجهة انطلاقا من تجربة الأولمبياد إلى هذا اليوم.

اللجنة المنظمة
حسن تزوضى/الحسين المعطاوي/عبد الإله الحلوي/الزاهيد مصطفى
تنسيق : الأستاذ والمراقب التربوي رشيد العلوي




الأحد، 25 أكتوبر 2015

جميع دروس الفلسفة لتلامذة الثانية باكالوريا :المسالك الأدبية والعلمية

هذا العمل  يحكمه تصور خاص حول التأليف المدرسي، فأنا لا أعتبر أن هذا النوع من الكتب من الضروري  أن يخضع   للطبع والنشر والبيع والشراء، بل أعتبرها وثائق  تربوية  عادية يجب أن تدخل في إطار عمل المدرسين  المستمر ويجب أن تكون متوفرة للعموم كتجارب فصلية نتبادلها فيما بيننا وهو العمل الذي اشتغلت به مع تلامذتي وسأعمل باستمرار على تحسينه وتقويمه حتى يستجيب لحاجياتهم ولأغراض الدرس الفلسفي، كما أشير إلى انه لا يتضمن تحليل جميع النصوص الفلسفية لكنه ينطلق منها في صياغة تصور الفيلسوف حول الإشكاليات المطروحة وذلك تجاوزا للرتابة التي يسقطنا فيها الإنهمام الدائم بالنص. وإن وجد زميلاتي وزملائي من المدرسات والمدرسين وتلامذتنا ما يستحق الإهتمام أو النقد في هذا العمل فسيكون هدفنا قد تحقق وهو المساهمة البسيطة على الأقل بشيء في صالح الفلسفة وتدريسها....اقرأ الموضوع كاملا لتحميل الكتاب


لتحميل الكتاب كاملا إضغط على الرابط التالي:





الأحد، 17 مايو 2015

منهجية الكتابة الفلسفية /النص /القولة/السؤال االإشكالي/ نماذج نظرية وتطبيقية جاهزة

تقديم/الزاهيد مصطفى أستاذ الفلسفة بنيابة الفقيه بن صالح
حول منهجية الكتابة الفلسفية صيغة :(النص الفلسفي/القولة الفلسفية/السؤال الفلسفي)
نقدم لك عزيزي التلميذ والمدرس منهجية الكتابة الفلسفية في الباكالوريا وهي تشمل الصيغ الثلاثة للإمتحان (النص الفلسفي /القولة الفلسفية/السؤال الإشكالي المفتوح)  وقد عمدنا إلى وضع هذه المنهجية في شقها الخاص بالخطوات المنهجية من الناحية النظرية بشكل يتلاءم مع الأطر المرجعية المحينة من طرف الوزارة، خاصة المذكـرة رقم : 14/093 الصادرة ب25 يونيو 2014أو الاطار المرجعي المرفق الخاص بالكفايات المستهدفة من التقويم في سلك الباكالوريا مادة الفلسفة، وإذ نقدر كل التجارب الجادة  المتوفرة والتي اطلعنا على ما وقع تحت أيدنا منها مستفيدين منه، فإننا نحاول هنا انطلاقا من وعي خاص بأنه مهما اجتهد الأستاذ يظل العديد من المتعلمين عاجزين على كتابة إنشاء فلسفي متكامل يستجيب للخطوات المنهجية المطلوبة في سلك الباكالوريا وذلك راجع إلى غياب المطالعة الحرة من طرف التلميذ وهو هنا يتحمل المسؤولية الأكبر لأنه لا يمكن أن نتفلسف بدون مادة معرفية تتيح لنا ذلك،

ومن جهة أخرى هنا غياب الوقت الكافي الذي يسمح للمدرس بأن يشتغل على الجانب المنهجي بشكل مستفيض بينما الوزارة قد حددت لزمن الدرس الفلسفي وقتا يكاد يكون آليا إن لم نقل قاتلا للدرس ولروحه الفلسفية مما يفتح الباب أمام تضحيات المدرسين الشرفاء للقيام بعملهم، وأمام تجار المعرفة للارتزاق، وفي هذا السياق يجب أن يلزم التلميذ نفسه  ببذل مجهود ليتمكن من كفاية المفهمة والأشكلة والمحاججة والتي تجسدها الخطوات الأساسية في الكتابة الفلسفية الإنشائية لتلميذات وتلاميذ الباكالوريا.

ولا يفوتني أن أخبر زملائي من المدرسين والتلاميذ الذين سيطلعون على هذه المنهجية أننا نعي وعيا تاما أن المنهجيات الجاهزة يمكنها أن تسقطنا في النمطية لكن ونحن  نقر أننا نقدم هذه الأطر فقط لأولئك الذين لا يستطيعون أن يكتبوا إنشاءات فلسفية جيدة ليس لغياب المعرفة لديهم بل لغياب القدرة على الربط بين عناصر الكتابة الفلسفية ولحظاتها الكبرى -الفهم والتحليل والمناقشة والتركيب-. ومن جهة أخرى رغبة في الإسهام في قطع الطريق على تجار المعرفة الذين يصورن الكتابة الفلسفية للتلميذ بمثابة صندوق بندورا وأنهم حينما يلجؤون إليهم سيقدمون إليهم ما يمكنهم من اجتياز الامتحان في ظرف وجيز.
إضغط فوق المنهجية ليبدا التحميل المباشر

الأربعاء، 22 أبريل 2015

الأسبوع الجهوي للمكتبة المدرسية بثانوية الخوارزمي التأهيلية بسوق السبت

الأسبوع الجهوي للمكتبة المدرسية
تحت شعار"متعة القراءة...متعة الحياة"
بمناسبة اليوم العالمي للكتاب، وانسجاما مع المذكرة رقم 10/2015 الهادفة إلى تنظيم الاسبوع الجهوي للمكتبة المدرسية، سيتم تنظيم أيام القراءة والمكتبة المفتوحة في وجه التلاميذ تحت شعار "متعة القراءة...متعة الحياة" إنطلاقا من يوم الأربعاء 06/05/2015 وذلك بغية تكريس القراءة والكتاب والمكتبة والفنون الجميلة باعتبارها إحدى الدعائم الأساسية للمعرفة والتعلم الذاتي واكتساب القيم النبيلة وتربية الذوق وتهذيبه ونبد العنف، وفي هذا السياق ستحتفي ثانوية الخوارزمي التأهيلية بهذا النشاط الذي سيشرف عليه كل من:
تنظيم الأستاذة
عتيقة فرح الطرح
بتنسيق مع أستاذ الفلسفة بثانوية الخوارزمي التأهيلية
الزاهيد مصطفى
بتنسيق مع أستاذ الفلسفة بثانوية 30لايوليوز التأهلية
الحسين المعطاوي
بتنسيق مع مدارس التعليم الخصوصي والعمومي  بسوق السبت
جيل الهناء/ابن حزم/سفير السلام/ثانوية 30 يوليوز التأهيلية

البرنامج العام للنشاط:
تاريخ النشاط
زمن النشاط
مضمونه
06/05/2015
h30min 10صباحا
إفتتاح المعرض الفني من طرف السيد رئيس المؤسسة
·        كلمة السيد مدير المؤسسة
·        كلمة ناظر المؤسسة
·        كلمة السيدة رئيسة المكتبة
·        كلمة الأساتذة المشاركين
·        عرض حول "دور المكتبة المدرسية من داخل ثانوية الخوارزمي في التربية والتعليم"منذ سنة 1994/ تلقيه الأستاذة فرح الطرح عتيقة/إيطوشة أشتير
15h00min
فتح المعرض الفني  في باب التلاميذ لزيارته
16h00min إلى 18h00min
إنطلاق الورشة الأولى من برنامج "متعة القراءة...متعة الحياة" بتنظيم قراءات جماعية في الهواء الطلق أمام المكتبة.
18minإلى 19h00min
فتح نقاش مفتوح مع  التلاميذ حول ما قرأوه وحول تجربة القراءة
الإستماع لعرض حول القراءة باعتبارها سلطة ورأسمال معرفي /يلقيه الأستاذ الحسين المعطاوي في الهواء الطلق
*استقبال تلامذة  ثانوية 30 يوليوز التأهيلية
*استقبال تلاميذ التعليم الخصوصي مدرسة سفير السلام
07/05/2015


9h30min إلى 11H30min
فتح المعرض الفني في وجه الزوار من التلميذات والتلاميذ والسادة الأساتذة
عرض شريط علمي حول دور القراءة في تطور الدماغ(يؤطره الأستاذ محمد خلو)
15h30min
16h00minإلى19h
فتح المعرض الفني
انطلاق الورشة الثانية من برنامج "متعة القراءة...متعة الحياة" مع فتح نقاش مع التلاميذ
عرض مقتضب حول "الكتاب والقراءة ومجتمع المعرفة "يلقيه الأستاذ الزاهيد مصطفى
*استقبال تلاميذ التعليم الخصوصي مدرسة جيل الهناء
08/05/2015




9h30min إلى 11H30min



    
16hإلى 18

افتتاح المعرض الفني مع فتح حوار مع الفنانين العارضين للوحاتهم الفنية
*إبتسام عنقود
*أيوب الصالحي
تعميق النقاش حول الأدوار التي يلعبها الفن في التهذيب وتربية الذوق الجمالي.
*الورشة الثالثة في القراءة
*استقبال تلاميذ التعليم الخصوصي مدرسة ابن حزم


09/05/2015


16h  إلى 18h
*حفل الاختتام
*كلمة رئيس المؤسسة
*كلمة اللجنة المنظمة
*قراءات شعرية لتلميذات وتلاميذ ثانوية الخوارزمي
*وصلات فنية
*عروض بالدراجات العادية للتلاميذ
* الاستماع لتلميذات وتلاميذ يعزفون على آلة القيتارة
*تكريم الأستاذ والدكتور  عبد الرزاق العلمي/ على حصوله على شهادة الدكتوراه وعلى حصوله على الجائزة الدولية في البحث العلمي التي تقدمها المنظمة العربية للتنمية الإدارية بمصر
*توزيع الجوائز على المشاركين:
جائزة أحسن قارئ
جائزة: التلميذ (ة) الفنان (ة)

الخميس، 8 يناير 2015

مفهوم الرغبة /الرغبة والحاجة/الرغبة والارادة/الرغبة والسعادة

إلى كل السادة الأساتذة والتلاميذ الأعزاء أقدم لكم درس الرغبة كاملا كما قدمته وأعددته لتلامذتي بثانوية الخوارزمي التأهيلية بسوق السبت/نيابة الفقيه بنصالح، وستجدون في هذا الدرس كل المحاور التي يحيل عليها مفهوم الرغبة حسب كتاب منار الفلسفة للأدبيين والعلميين ،وقد عالجتها مترابطة انطلاقا من تحديد المفاهيم الأساسية إلى تحليل النصوص والوقوف على المواقف الفلسفية بإلقاء الضوء على أسسها ومنطلقاتها وتصورها للرغبة  وذلك من سؤال مركزي هو كيف يمكننا أن نحقق السعادة؟  يتضمن الملف درس :(إقرأ الموضوع كاملا لتحميل الدرس)

1.      ما الرغبة
2.      الرغبة والحاجة
3.      الرغبة والإرادة
4.      الرغبة والسعادة
ملحوظة : هذه الدروس ليست للمتاجرة بل هي وثيقة موضوعة رهن جميع التلاميذ والأساتذة للإستفادة منها أو نقدها

*ذ.الزاهيد مصطفى





الاثنين، 5 يناير 2015

مفهوم الشخص/الشخص والهوية الشخصية/قيمة الشخص/الشخص بين الضرورة والحرية

ذ.الزاهيد مصطفى سوق السبت
درس الشخص وفق برنامج "في رحاب الفلسفة للثانية باكالوريا"  كما قمت بتحضيره ووضعه لتلامذتي ،ولقد اعتمدت في صياغته على قراءة العديد من المعاجم و المراجع والنصوص التي عالجت مفهوم الشخص ،وقد كنت أحيانا ألخص ما ترسخ في ذهني وأحيانا آخذ فقرات بكل حذافيرها إن كانت تخدم الغاية التي أرومها من خلالها  وهو بناء تصور متكامل للمفهوم، وللقضية الفلسفية المطروحة ،و فيما يخص تصور الفلاسفة  المقترحين داخل الكتاب المدرسي لا أكتفي بالنص بل أعود دائما إلى مرجع أو مصدر إن تيسر الأمر   لأقف على موقف الفيلسوف في شموليته ، أو أشتغل على نص آخر يكون أيسر للمتعلمين و أوضح في معالجة القضية الفلسفية ،وحتى نحافظ على ما يقوله  لفيلسوف نسبيا دون أن ننسب إليه ما لاعلاقة له به، صحيح أن الفلسفة تكون مادة مدرسة داخل المدرسة  غير أنه لا يمكن أن ننقل الأخطاء للمتعلم بدعوى التبسيط الساذج أحيانا.تتضمن الوثيقة :إقرأ الموضوع كاملا لتحميل الدرس

1-    المحور الأولأأول :ما الشخص
2-    المحور الثاني: الشخص والهوية الشخصية
3-    المحور الثالث : قيمة الشخص؟
4-    المحور الرابع : الشخص بين الضرورة والحرية

الأربعاء، 26 مارس 2014

الرغبة: وضعية مشكلة

في هذا الفيلم القصير جدا نجد مقاربة دقيقة للعلاقة بين الرغبة والحاجة والإرادة والسعادة وقد شاهدته داخل القسم مع تلامذتي حيث أعطيتهم مجموعة من الأسئلة الاسترشادية توجه مشاهدتهم للفيلم تصب كلها في التعرف على العلاقة بين الرغبة والارادة وهل يمكن  للفرد إذا أشبع جميع الرغبات أن يكون سعيدا؟ اقرأ الموضوع كاملا لمشاهدة الفيلم